تحت المجهر أطباء ذو اخطاء طبية

الاخطاء الطبية

مجلة نبض – اشجان المسعودي:

دراسة للموقع الشهير Medscape اجريت على 1400  طبيب من الذين تمت مقاضاتهم لأخطاء طبية اقترفوها حيث وضحت الدراسة أي التخصصات اكثر عرضة للخطأ الطبي وسبب مقاضاة هؤلاء الأطباء وكيف كانت المقاضاة سببا في تغيير طريقتهم في الممارسة الطبية.

وحول طبيعة الممارسات الخاطئة واعلاها نسبة نجد ان التشخيص الخاطئ في المقدمة.

 طبيعة الخطأ

اما عن انطباع الأطباء ذاتهم تجاه مقاضاتهم لأخطاء طبية اقترفوها كان الأغلبية العظمى منهم مستاء ولكنهم مستمرين بعملهم بينما اقليه يرون مقاضاتهم لم تكن بالسوء الذي توقعوه!!

 انطباع

عند سؤال الأطباء عن مدى تفاجئهم بمقاضاتهم على ممارستهم للخطأ الطبي كانت 74% متفاجئ تماما بينما 24%متوقع انه قد يتم مقاضاته و 1% كانوا متأكدين من المقاضاة.

 التفاجئ

وحول المدى الذي وصلت اليه الاحكام القضائية في الممارسة الطبية الخاطئة

 وصول

تم سؤال الأطباء عن رأيهم في ما اذا كان قول ” أنا آسف” عند وقوع الخطأ الطبي قد يساعد فكانت الإجابة..

 اسف

اما عن مدى رضى الأطباء بالأحكام القضائية التي تمت محاكمتهم بها للأخطاء التي اقترفوها فكان كالتالي:

 الرضى

وفيما اذا كانت التأمينات قد غطت التكاليف المحكوم بها في قضايا الخطأ الطبي اوضح الأطباء التالي:

 التأمينات

بالنسبة ردة فعل المرضى اتجاه الحكم القضائي في قضية ممارسة طبية خاطئة لطبيب ما فهي كالتالي:

 ردة فعل

اما عن ردة فعل زملاء المهنة من اطباء و بيئة العمل تجاه الطبيب الذي تمت مقاضاته

 ردة فعل الاطباء

مدى تأثير الأحكام القضائية في اخطاء الممارسة الطبية على المدى البعيد من حيث التأثير النفسي و المادي.

 تأثر

وأوضح الاطباء ان الأسوء في المحاكمات القضائية في الأخطاء الطبية هو محاولة شرح الأمور الطبية لمن ليس لديهم خلفية طبية كالقضاة و سرد جميع المراجع التي استند عليها الطبيب في ممارسته واجبار الطبيب على ترك الممارسة المهنية لفتره و تأثير هذه المقاضاة على سمعة الطبيب المهنية.

وقد وجه الأطباء المشاركين في هذه الدراسة ممن كانت لهم تجاربهم الخاصة في اخطاء الممارسة الطبية لعدة نصائح لبقية الأطباء وهي:

 نصائح

واخيرا وجدت الدراسة ان النسبة العظمى في اخطاء الممارسة الطبية كانت للأطباء الرجال و للأعمار ما بين 35-49 سنة

 الرجال اكثر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى