وكانت دراسة أجرتها جامعة جونز هوبكنز عام 2016، توصلت إلى أنه كان من المفيد عندما حدّد الأفراد المواقف أو الحالات المزاجية التي سيلجؤون خلالها على الأرجح إلى تناول الكافيين بغية تجنب المواقف التي تثير الرغبة الشديدة، خصوصًا خلال الأسابيع القليلة الأولى من تعديل استهلاك الكافيين. ويمكن لشاربي الكافيين أيضًا أن يضعوا خطة لكيفية التصرف لدى شعورهم بالرغبة الشديدة، مثل أخذ استراحة استرخاء لمدة خمس دقائق تتضمن تمارين التنفس العميق.